كتابات وآراء


الأحد - 05 يونيو 2022 - الساعة 01:31 ص

كُتب بواسطة : ناصر شريف - ارشيف الكاتب


شهاده لله والتاريخ فنحن في قطاع النقل من بعد الحرب ٢٠١٥ تضررت مرافق وانشطة النقل كا باقي مؤسسات الدولة وبجهود المخلصين في هذا المرافق والمنشآت الحيوية عادة الى العمل ومواصلات تقديم الخدمات للمجتمع سواءً مؤانى بحرية او مؤانى بريه واشتغلت عدد من المطارات في اصعب الظروف بفضل مؤظفيها والقيادات الادارية تم استئناف رحلات الطيران من قبل شركة الخطوط الجوية اليمنية لنقل الجرحى والامراض والنازحين والمسافرين عمومًا في اصعب الظروف بذلت شركه اليمنيه جهود كبيرة واستثنائية
رويدا رويدا تطبعت الاوضاع وتحسنت الكثير من الخدمات وانجز العديد من المشاريع والترميمات والصيانة في قطاعات النقل المختلفة كان للاخوه في قيادة وزارة النقل جهود دوؤبه طوال هذه السنوات وما جعلني اكتب هذه الاسطر المتواضعه عن دور مؤسسات ومرافق وزاره النقل لكي اضع الجميع في صورة ان تلك الجهود منذ الحرب الى يومنا هذا كانت في اعقد الظروف وفي ذروة المعاناة
ولابد لي ان اتطرق المرحله الاخيره منذ اتفاق الرياض الى هذه الايام شهدت قطاعات النقل المختلفة العديد من الانجازات وتصحيح الاختلالات وتطوير الاداء لمرافق النقل لا يتسع المجال لسردها وانما اذا تطلب الحال هي قائمة طويلة من الخطوات الحقيقيه الذي نتشرف بانجازها وكان الفضل الكبير لتلك الجهود للاخ الدكتور عبدالسلام صالح حٌميد ذلك الوزير المتواضع صاحب الاخلاق الانسانية العاليه قد لوزاره النقل افضل ما لديه واستطاع يجعلها من افضل الوزارات بكفاءته الاداريه وصبره وتسامحه وتمسكه بالقانون وموخرا لاحظت ان هناك هجمه اعلاميه ممنهجة ضد الاخ وزير النقل فكلمة الحق وجبت وتقال اذا هناك من يستحق الشكر والتقدير والاحترام هو ذلك الانسان الطيب والاداري الخبير
الذي يتعامل مع كل الموظفين صغار وكبار بكل تقدير واهتمام فل تصمت تلك الابواق المؤجرة وتعلوا الحقائق المجردة من المقاصد الغير اخلاقية